الثلاثاء، 15 مارس 2011

من للرعية


مـــن للرعيـــّـــة
المجال : الأدب علاج لمشكلات المجتمع :
= الأدب يمثله هنا الشعر يعرض مشكلة اجتماعيّة و يأتي بالحل لها بما يدل على أنّ الأدب علاج لمشكلات المجتمع .
المشكلة المعروضة بالأبيات :
= مشكلة الفقر و الجوع و غلاء الأسعار .
مظاهر المشكلة :
1 ) الأسعار غالية .
2 ) المكاسب قليلة .
3 ) الضرر منتشر .
4 ) المصائب متوالية .
5 ) هجر المرضعات لأولادهنّ .
6 ) البيوت خاوية من مقومات الحياة .
7 ) البطون جائعات .
8 ) الجسوم عارية .
الحل الذي يراه الشاعر :
= يرى الشاعر الحل في يد الإمام و عطاياه ، حيث يعرض عليه مشكلة المجتمع ليقوم بدوره في إيجاد حل لها .
ما اعتمد عليه الشاعر في عرض المشكلة :
= اعتمد على مدح الإمام كمدخل إلى الرجاء ، ثم بيان مظاهر المشكلة ، ثم العودة إلى المديح ثانية لأصول الإمام .
اللغويّات :
= نزرة : قليلة و نادرة .                             = الضرورة : الأضرار .
= فاشية : منتشرة .                                   = عموم الدهر : مصائبه .
= متجافية : مبتعدة .                                  = مجهدة : متاعب .
= رفدك : عطاءك و إمدادك .                       = مصبيات : كثيرة الصبيان .
= ارتياع : فزع .                                     = الواعية : الصارخة .
= شافية : كافية وافية .


الفكر الرئيسة :
1 0 الإمام هو ملجأ الرعيّة في الشدة . ( 1 )
2 0 للفقر مظاهر عدّة يعرفها كل من يراها . ( 2 – 9 )
3 0 الرعيّة مسؤوليّة الراعي . ( 10 –  16 )
4 0 النصيحة المخلصة تجد مكانها بالقلب . ( 17 –  18 )
الفكر الجزئيّة :
1 – النصيحة واجبة في نظر الشاعر .
2 – الشاعر يرى من مظاهر الفقر غلاء الأسعار .
3 – مكاسب الناس أصبحت قليلة كما يراها الشاعر .
4 – مصائب الدهر تراكمت على الرعيّة بكافة أشكالها .
5 – يرى الشاعر أنّ الإمام هو من يُرتجى للرعيّة في الشدّة .
6 – يمتدح الشاعر الإمام و أصوله ليذكره بدوره في الرعيّة .
7 – عرض الشاعر لمشكلة المجتمع أمام الإمام مجرد نصيحة خالصة .
8 – الشاعر معايش لمشكلات مجتمعه متفاعل معها .
تعبيرات و دلائل :
= { و أرى المراضع فيه عن أولادها متجــــافية } : دليل الجفاف نتيجة الفقر و الجوع .
= { و أرى اليتامى و الأرامل في البيوت الخالية } : دليل القحط و الفقر الشديد .
= { يا بن الخلائف } : دليل الأصل الطيب العريق .
= { تمسي و تصبح طاوية } : دليل الجوع المستمر .  
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق